اتفاق مصري روسي لبناء ترسانة بحرية في السويس لتصنيع سفن الشحن العملاقة ، و فتح مكتب عسكري مصري في أوغندا .. وأخيراً.. تشغيل ميناء القسطل بين مصر والسودان للتبادل التجار البري بين البلدين ، وسوف يكون أحد المداخل الجديدة لقارة أفريقيا
المارد المصري يستعيد نفوذه بقوة في عمق القارة السمراء
والقاهرة تعود مجدداً لألقها ومجدها الإمبراطوري..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق