الاثنين، 16 سبتمبر 2013

هى والذوق


تعرفو شي غريب..اني من اول ما سافرت-------- ما تعاكست و لا حتى شفت وحدة بتتعاكس بالشارع و هاد اعطاني شعور اكبر بالامان... بالعكس الشي الي بيعطيني ثقة بنفسي هون هو لما الاقي واحد بفتحلي باب المحل اذا كان معي عرباية الشوبنغ او حتى بيحملي اياها على درج باب العمارة بدون كلام مجرد بساعد و بمشي من قبل حتى ما اقدر احكيلو شكرا... دة بيعطيني ثقة اني انسانة اعامل بكل ذوق و انسانية..مش كلام فاضي من شب فاضينعم اخواني واخواتي في الله ان مصدر عزتنا وثقتنا في انفسنا تنبع فقط فقط اخواتي من ايماننا وتمسكنا بثوابت ذللك الدين الحنيف..اما المعاكسات للاسف اخواتي فهذا فعل لا يرضاة الله ولا رسوله الكريم صلي الله عليه وسلم ..وأذكر اخواتي التي تستشعر بالثقة في نفسها عندما يعاكسها احد اقول لها مقوله جدها الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب حينما قال نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فمن اراد العزة في غيرة اذله الله..نعم اخواني ان ثقتنا في انفسنا تاتي فقط من تقربنا الي الله..ولسن حالنا يقول عزي ايماني لفظي قراني وسلوكي ادب رب رباني الصدق شعاري في كل اموري لا ايرضي ابدا بالزور ضميري..نسئل الله ان يجعلنا من الذين يعتزون بدينهم وان يرضي الله عنا جميعاكثيرا من البنات يحبوا انهم يبقو واكلين الجو ولافتين الانتباه والانظار الا من ارتضى الله من عباده فهم بذلك يعرضو اجسامهم الرخيصه على انها سلعه فننظر نحن معشر الشباب الى اجسام هؤلاء واؤلائك ونبدى الرئى او العجب او نظهر الدهشه
اقول ان الذنب ذنب الاءباء والامهات ففى عصر كعصرنا هذا الرجل الذى عنده بنت حلوه على وش جواز بيبقى طالع بيها السما وكائنهابميت راجل والبنت بتلبس عالموضه بتاعت الغرب لتثير الانتباه وابوها بيشجعها على كده عشان تطلع تصطادله زبون غلبان اباء معندهاش نخوهنا رايي انو في شباب رزل بيعاكسوا اي واحدة يلاقوها في الشارع علاشان فاضيين ساعات بيقولو كلام رزل زيهم وكمان المعكسات مالهاش دعوة باللبس عشان انا محجبة و بتعاكس بس ماكنتش بهتم بس في بنات يحبوا يتعاكسوا و لو ماتعاكسوش بتقيهم عقد بس انا بشوف انها سخافة و بتعامل البنت على انها جسد و بس علشان كدة البنت اللي تقبل انها تتعاكس تبقى بتبيع نفسها بارخص ثمن انا بقول ربنا يهدي كل الشباب و البنات يا رب
 أضف تعليقاً     "للمعكسات أنواع، فهناك فتيات تستفز الشباب بملابسهم الاستفزازية وبالتالي يقوم الشباب بالمعاكسة وهذا أمر طبيعي، النوع الثاني للمعاكسة تكون مجرد إبداء الإعجاب بفتاة معينة ولكن في الحدود المعقولة وهي معاكسة مشروعة، النوع الثالث للمعاكسة هو قيام الفتيات بمعاكسة الشباب وهو الشائع حاليا".
. جربت تعاكس فتاة من قبل؟

ناديتها بـ"يا طِعم" بالمصري، أو "يا لوزة" بالجزائري..
أيا كان النداء، المهم أن فعلك هذا يسمى معاكسة.. أو "مناشبة" بالليبي، أو"صيادة" بالمغربي..

قد تختلف لغتها وطرقها من مكان لآخر، لكن يبقى الفعل والدلالة، البعض يصفها أنها تصرف غير حضاري..غير حترم.. مرضي.. مشين.. منحرف، لكنها موجودة حولنا..

مكانها: الشارع، النادي، الجامعة، المول، وأحيانا دور العبادة!..

عقوبتها: تبدأ بالتوبيخ مروراً بـ"الحذاء"، وقد تنتهي بالحبس والغرامة!

إيقاعها: جفنه وجسمه ورسمه وقده ورمشه وشكله.. علّم الغزل..


حول المعاكسات.. نُعاكس.. عفواً نتحدث، نأخذك إلى دنياها بكل لهجاتنا العربية، لكن احذر من السقوط في الهوى!
على الجانب الآخر، نرى الوضع منعكسا، حيث نجد فتيات يقمن بمعاكسة الشبان، وهو سلوك حاضر في بعض التجمعات الشبابية، فبعضهن يستخدمن الأطفال، أو إحدى صديقاتهن في معاكسة الشاب، وذلك بمده برقم هاتفها المتنقل، أو بريدها على الماسينجر، ثم يبدأ التواصل. أن الفراغ هو السبب وهو ما صنع ذلك، وأنا أعتبر المعاكسات صورة من صور التعدي على حرية الآخرين، بل وإزداد الامر سوء حيث أصبح ذلك التعدي في أعظم بيت من بيوت الله.

وتحكي عن ما رأته في الحرم قائلةً: أنا رأيت فتاة تعاكس في ساحات الحرم المكي وهي قادمة لأداء العمرة للأسف، حيث ترتدي اللباس الملفت وتمشي بطريقة غريبة، فأي عبادة هذه وهي تعمل معصية!.
ودعت سامية إلى إيجاد قانون يغلظ من عقوبة المعاكسات التي انتشرت داخل وحولي الحرم المكي والطرق المؤدية إليه والأسواق القريبة منه.التسكع أو إمضاء الوقت في السير في الشوارع والأسواق والأماكن العامة ومشاغلة الآخرين أو المعاكسات هي ظاهرة تنم عن اضطراب في السلوك لدى الشخص بمعنى آخر هو عدم الالتزام بالضوابط الاجتماعية والأخلاقية.
ونبه إلى أن استمرار هذا السلوك أو حدوثه لأكثر من مرة أو في مكان يفترض فيه الالتزام مثل الحرم أو الأماكن الخاصة بالعبادة يدل على اضطراب سلوكي قد يكون ناتجاً عن خلل في أحد العوامل النفسية.

ويضيف: تكثر هذه الحالات في حالة الفراغ وعدم وجود ضوابط تحد من هذه الظاهرة، وللأسف الشديد نجد أن بعض هذه الحالات تكثر في الأماكن المزدحمة وفي أوقات الذروة، وقد يصل في البعض إلى محاولة الالتصاق بالآخرين جسدياً للحصول على النشوة وهذا نوع من الاضطرابات السلوكية ولها تصنيف خاص في كتب الطب النفسي، ولا يقتصر حدوثها على المجتمعات المغلقة كما يظن البعض بل أنها تنتشر أيضاً في المجتمعات الغربية المنفتحة على جميع الأمور العاطفية.

ليست هناك تعليقات:

ظلم

سرعة الانفعال تشير إلى استجابة الأفراد بشكل سريع وعاطفي لمواقف معينة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة. إليك بعض النقاط المتع...