حينما كبرتُ رأيتُ كيف أنّ الحُبّ يُدرّس على أيدي الجهلة ومُتجرّدي الإحساسِ والضّمير .. بينما جمالهُ الحقيقيّ كان كـ زُرقةِ سماءٍ سابعة .!
كل المشاكل إللي بنعاني منها ,, إحنا السبب
بصراحة,
تخلينا عن المبادئ , والضمير والأخلاق
وعن الألوان
عن الحب و لبسنا ثـوب الكراهية لكل شئ حتي الحياة
تخلينا عن تقييمنا للأشياء حتي ذكرياتنا
فقدنا القدرة و ثقافة التعبير ,وأصبحت الفلوس هي من تقودنا , وليس نحن !
أفيقوا يرحمكم اللـه
انت لا تعرفين المصريين نحن نحتوى اى أحد حتى الغضب فهو نابع من الحب فنحن نغضب منكم لاننا نحبكم ولا نتوقع منكم ذلك فالغضب على قدر محبتكم فى القلب ونحن نعلم أن ادنى شىء خلقه الله هى النفس البشرية وأسمى شىء هى الإنسانية والضمير والحب
ماذنب هذا القلب الهش....!
ان يتحمل كمية الالم والعذاب ....!
وان ينزف من اقرب الاشخاص اليه....!
ماذنبك يا قلبي ....
ماذا فعلوا بك هؤلاء معدومي الحب والضمير...!
لم يرفقوا بك ولومرة ...!
اما ان يستعبدوك او،، يقتلوك وفعلوا بك الثانيه...!
تعلموا قواعد وأساسيات الحب وبعد ذلك تحدثوا عنه ..
الحب أصبح سلعه رخيصه تُباع في كل زمان ومكان لمقاصد دنيئه ويروج لها أولئك التافهين معدومي القيم والضمير ..
والأدهى من ذلك أنه لازال هناك من يشتري هذا الحب رغم معرفته إنها سلعه مغشوشه ...
هناك قيم في الحياة تُمنح مجاناً، كالحب والثقة وحرية الضمير؛ قيمٌ لا تُشرى ولا تُباع، وإذا فقدت مجّانيتها وتحولت سلعة للبيع، أصبح الحب دعارة وكذلك الثقة والضمير... فليكن منحكم الصوت في الانتخابات مجاناً، وتعبيراً عن ثقتكم بمن تقترعون له
كل المشاكل إللي بنعاني منها ,, إحنا السبب
بصراحة,
تخلينا عن المبادئ , والضمير والأخلاق
وعن الألوان
عن الحب و لبسنا ثـوب الكراهية لكل شئ حتي الحياة
تخلينا عن تقييمنا للأشياء حتي ذكرياتنا
فقدنا القدرة و ثقافة التعبير ,وأصبحت الفلوس هي من تقودنا , وليس نحن !
أفيقوا يرحمكم اللـه
انت لا تعرفين المصريين نحن نحتوى اى أحد حتى الغضب فهو نابع من الحب فنحن نغضب منكم لاننا نحبكم ولا نتوقع منكم ذلك فالغضب على قدر محبتكم فى القلب ونحن نعلم أن ادنى شىء خلقه الله هى النفس البشرية وأسمى شىء هى الإنسانية والضمير والحب
ماذنب هذا القلب الهش....!
ان يتحمل كمية الالم والعذاب ....!
وان ينزف من اقرب الاشخاص اليه....!
ماذنبك يا قلبي ....
ماذا فعلوا بك هؤلاء معدومي الحب والضمير...!
لم يرفقوا بك ولومرة ...!
اما ان يستعبدوك او،، يقتلوك وفعلوا بك الثانيه...!
تعلموا قواعد وأساسيات الحب وبعد ذلك تحدثوا عنه ..
الحب أصبح سلعه رخيصه تُباع في كل زمان ومكان لمقاصد دنيئه ويروج لها أولئك التافهين معدومي القيم والضمير ..
والأدهى من ذلك أنه لازال هناك من يشتري هذا الحب رغم معرفته إنها سلعه مغشوشه ...
هناك قيم في الحياة تُمنح مجاناً، كالحب والثقة وحرية الضمير؛ قيمٌ لا تُشرى ولا تُباع، وإذا فقدت مجّانيتها وتحولت سلعة للبيع، أصبح الحب دعارة وكذلك الثقة والضمير... فليكن منحكم الصوت في الانتخابات مجاناً، وتعبيراً عن ثقتكم بمن تقترعون له