حملة "خليها تصدي_ زيرو جمارك 2019"- قال محمد شتا إن الحملة "مستمرة حتى الوصول إلى تسعير عادل" للسيارات ذات المنشأ الأوروبي المعفية من الجمارك.
وأشار إلى أن الدولة خسرت ما بين ستة إلى سبعة مليارات جنيه مصري من مواردها بعد إلغاء الجمارك وفقا لتلك الاتفاقية وأنه لا يجوز أن تباع السيارات في مصر بأغلى من مثيلاتها في دول الخليج العربي وأوروبا رغم أنها بمواصفات أمان وسلامة أقل.
يقول شتا: "الأهداف المعلنة للحملة هي سعر عادل للسيارة لا يتعدى هامش الربح فيه للمستورد والتاجر 10 بالمئة. الشركة المنتجة للسيارة لا تكسب عادة أكثر من 10 بالمئة فكيف لوكلاء السيارات والتجار أن يكسبوا أكثر من تلك النسبة".
ويشير شتا، إلى أن وكلاء السيارات في مصر يضيفون هوامش ربح تتجاوز 30-40 بالمئة من سعر السيارة وهو أمر غير مقبول بالمرة.
ويشدد على القول إنه من"حق المستهلك المصري أن يركب سيارة محترمة وآمنة، وبسعر عادل".
يقول شتا إن المستهلك المصرى "امتنع عن شراء السيارات منذ ستة أو سبعة أشهر ترقبا لانخفاض الأسعار وهو ما لم يحدث ما تسبب في حالة إحباط شديدة بين جموع المصريين."
مصدر الصورةFACEBOOKImage captionفوضى وممارسات احتكارية في سوق السيارات المصري.
وتداول رواد تلك الصفحات صورا تظهر تكدس السيارات الجديدة المستوردة في أحد الموانيء المصرية، فيما قالوا إنه يثبت نجاح الحملة وتأثيرها السلبي على الوكلاء. بينما تداول آخرون صورا، لم يتم التحقق منها، تظهر سيارات حديثة جديدة خزنها أصحابها وسط الصحراء حتى يتجنبوا دفع رسوم على بقائها في الموانيء.
ويشير شتا إلى تلقى الصفحة تهديدات من بعض التجار والوكلاء، وسط محاولات لاختراقها واتهام القائمين عليها بالإضرار بالأمن القومي والمصالح الاقتصادية للدولة.
"بعض الوكلاء يتربحون 100 إلى 200 ألف جنيه في السيارة الواحدة وهو ما يعد إضرارا باقتصاد الدولة لأنهم يتهربون من دفع الضرائب المستحقة على تلك الأرباح." يضيف شتا.
ركود وارتباك
وفي جولة صباحية بأحد أكبر معارض بيع السيارات في القاهرة بدا الإقبال متواضعا من جانب المشترين.
أحمد إسماعيل، موظف بأحد البنوك الخاصة، قال لبي بي سي: "أنا أترقب انخفاض الأسعار بشكل معقول، هناك حالة ركود كبيرة والقائمين على المعرض يعانون من ضعف المبيعات. هناك إحجام كبير عن الشراء. كثيرون يفضلون الانتظار لتيقنهم من انخفاض الأسعار قريبا."
وحول تقييمه لوضع الأسعار في السوق، يقول إسماعيل: "من غير المنطقي أن يكون ثمن إحدى السيارات لا يزيد على 250 ألف جنيه مصري ويتم بيعها بما يزيد على 400 ألف جنيه. هذه مكاسب خيالية. المستهلك لم يجن ثمار إزالة الجمارك. أدعوا الجهات الرقابية وفي القلب منها جهاز حماية المستهلك للتدخل والضغط على الوكلاء لخفض الأسعار."
ممارسات احتكارية
وألقى أسامة أبو المجد- رئيس رابطة تجار السيارات- باللائمة في تلك الأزمة على بعض وكلاء السيارات، مشيرا إلى أن السوق شهد فوضى عارمة خلال شهر يناير/كانون الثاني، وفق ما جاء في تصريحات متلفزة له.
مصدر الصورةFACEBOOKImage captionحملة "خليها تصدي" تلقى صدى في الشارع المصري وتستهدف الضغط على الوكلاء لخفض أسعار السيارات.
وأشار أسامة إلى تضرر الموزعين والتجار من حملات المقاطعة، قائلا إن " عددا قليلا من الوكلاء يبيعون سيارات لسوق به 100 مليون نسمة، وهو أمر غير مقبول".
"في الخليج، هناك أكثر من وكيل لنفس السيارة وهو ما ينعكس على وجود منافسة حقيقية في السوق تنعكس بالإيجاب على المستهلك."
وأكد أسامة في أكثر من مقابلة صحفية على أن تلك المقاطعة تضر بالاقتصاد المصري وخزينة الدولة، مشيرا إلى أن العاملين بأكثر من 6 آلاف معرض بيع سيارات على مستوى الجمهورية و 19 مصنعا لتجميع السيارات قد تضرروا جراء تلك الحملات.
جدير بالذكر أن مصر بها 47 وكيلا للسيارات وأكثر من 6 آلاف تاجر.
دعوات لتدخل الحكومة
طارق مصطفى- مدير عام التسويق والمبيعات بشركة فورد الأمريكية- قال في تصريحات لبي بي سي إن حالة الارتباك في السوق هي سيدة الموقف بعد تذبذب الأسعار وتنوع الخيارات المتاحة حاليا أمام المشتري بعد دخول تعديلات على أسعار البيع.
وأشار مصطفى إلى أن وكيل شركة فورد في مصر لم يدخر وسعا لمجاراة التعديلات الجديدة وخفض الأسعار، حيث انخفضت أسعار بعض الموديلات نحو 50 ألف جنيه دفعة واحدة.
وترددت مؤخرا دعوات لتدخل الحكومة لإنقاذ الوضع ووقف سياسة "التسعيرة المنفردة" التي ينفذها وكلاء السيارات في مصر بدعوى التربح الزائد. غير أن آخرين يرون أن آليات السوق الحر لا تسمح للحكومة باتخاذ مواقف متشددة إزاء هؤلاء الوكلاء والتجار.
تتعامل السلطات في اليابان مع جنح السرقة بجدية، لذلك قضى توشيو سنة من عمره خلف القضبان.
لا يبدو توشيو الضئيل الحجم والضحوك مثل مجرم أو شخص يهدد النساء بسكين، لكن هذا ما فعله بعد أن قضى عقوبته الأولى.
"توجهت إلى المنتزه، وهددت مجموعة من النساء بسكين. لم أكن أنوى إيذاءهن. كل ما فعلته أن اريتهن السكين آملا أن تتصل إحداهن بالشرطة، وكان لي ما أردت".
قضى توشيو نصف مدة الحكم ومدته ثماني سنوات في السجن.
سألته إن كان يحب المكوث في السجن، ،فأشار إلى مكسب آخر: تستمر الحكومة في دفع تقاعده أثناء وجوده في السجن.
يقول توشيو "ليس الموضوع أنني أحب السجن، لكني أقيم فيه مجانا، وحين أخرج منه أكون قد ادخرت مبلغا من المال".
ويمثل توشيو ظاهرة جديدة في مجتمع الجريمة الياباني.
ففي المجتمع الياباني الذي يُعرف عنه الالتزام بالقوانين أخذ عدد الذين يخرقون القوانين فوق سن الخامسة والستين يزداد.
عام 1997 كانت نسبة الذين يرتكبون الجرائم من هذه الفئة العمرية هي واحد من كل عشرين، لكن النسبة ارتفعت لتبلغ واحدا من كل خمسة بعد مضي 20 سنة.
ومثل توشيو، يعود الكثيرون من مرتكبي الجرائم فوق سن الخامسة والستين إلى ارتكابها ثانية، فأكثر من ثلث الـ2500 محكوم فوق سن الخامسة والستين عام 2016 لديهم سوابق.
كيكو، وهذا ليس اسمها الحقيقي، هي مثال آخر. تبلغ السبعين، وهي ضئيلة الحجم وذات مظهر حسن، وتقول إن الفقر هو ما دفعها لارتكاب جرائم.
"لم أنسجم مع زوجي ولم يكن لدي مكان أذهب إليه، فلم يكن أمامي خيار سوى السرقة. حتى النساء اللواتي بلغن الخامسة والثمانين ويواجهن صعوبة في الحركة بدأت في ارتكاب الجرائم، لأنهن لا يجدن الطعام لعدم توفر المال".
تحدثنا قبل شهور في مستشفى لذوي السوابق. علمت مؤخرا أن السلطات أعادت اعتقالها، وهي الآن تقضي عقوبة جديدة بالسجن بسبب الاختلاس.
تعتبر السرقات ، خاصة من المتاجر، الجريمة الأكثر شيوعا بين المسنين. يسرق معظمهم الطعام بقيمة اقل من 3000 ين (25 دولارا) من متجر يزورونه بانتظام.
يقول مايكل نيومان، باحث في علم الديموغرافيا يعمل لدى مركز أبحاث في طوكيو، إن التقاعد الأساسي الذي تدفعه الدولة في اليابان لا يكفي للمعيشة.
وبعد حساب تكاليف الإيجار والغذاء والرعاية الصحية، توصل إلى أنها ستضطر المتقاعد للاستدانة إذا لم يتوفر له مصدر دخل آخر، حتى بدون حساب تكاليف التدفئة والملابس.
في الماضي كان الأبناء والبنات يهتمون برعاية والديهم، لكن عدم توفر فرص العمل في الريف دفع الشباب للانتقال للعيش والعمل في أماكن بعيدة، وترك آبائهم وأمهاتهم المسنين ليتدبروا أمورهم.
ويقول نيومان إن المتقاعدين لا يريدون أن يصبحوا عبئا على أبنائهم، ويشعرون أنهم في حال عدم كفاية التقاعد، فالحل الوحيد المتاح حتى لا يصبحوا عبئا على العائلة هو دخول السجن، حيث يحصلون على ثلاث وجبات يوميا ولا يدفعون فواتير.
Image captionسجين طاعن في السن وخلفه لوحاته
ويشير نيومان إلى أن الانتحار أصبح أكثر شيوعا بين المسنين.
ويرى مدير مركز التأهيل "مع هيروشيما"، حيث التقيت توشيو تاكاتا، أن التغيرات في العائلات اليابانية قد ساهمت في انتشار موجة الجرائم الجديدة، لكنه يركز على النتائج السيكولوجية لا على المالية.
ويقول كانيشي يامادا البالغ من العمر 85 عاما ، والذي أنقذ من بين الأنقاض في هيروشيما عندما كان طفلا "لقد تغير نمط العلاقات بين الناس، وازدادت العزلة. لا يجدون مكانهم في المجتمع، ولا يحتملون الوحدة".
ويشير إلى وجود ملامح مشتركة بين المسنين الذين يرتكبون الجرائم، فهم عادة أشخاص يفقدون زوجة أو طفلا في منتصف العمر ولا يستطيعون التصالح مع ذلك. في العادة لا يرتكب المسنون جرائم حين يكون هناك من يعتني بهم.
ويرى كيناشي يامادا أن ما يقوله توشيو إن الفقر هو ما دفعه لارتكاب جنح ليس دقيقا ، فجوهر المشكلة هو الوحدة. ويرى إن اختياره السجن كان بسبب وجود رفقة هناك تسليه ولا يحس بالوحدة.
صحيح أن توشيو يعاني من الوحدة في هذا العالم، فوالداه ميتان ، وقد فقد الاتصال مع أخوين له وزوجتين سابقتين وأطفاله الثلاثة.
سألته إن كانت الأمور ستسير بشكل مختلف لو كان له زوجة أو أطفال ، فأجاب أنه بالتأكيد ما كان ليلجأ لهذا السلوك لو كانت حوله عائلة.
ويتطلب وجود مسنين في السجن إجراءات خاصة، كتحسين المرافق لتلائم متطلباتهم، بناء مراحيض خاصة ومتكآت على السلالم .
ركن القلب:
وهذه ضخم جداً وأهمته بالغة:
والقلب كما أراه هو ذلك الجزء الخطير الذي هو نواة النفس ويصل الى الروح ويؤثر فيها...
والقلب الجسدي جزء من القلب الحقيقي : فالقلب الجسدي كالقشرة بالنسبة للقلب الحقيقي الذي في النفس أو الروح...
والغذاء الرئيسي للقلب الحقيقي هو الإيمان ...
وحتى يتم الإيمان لابد من العمل الصالح...لكي يترجم ايمان ويغذيه ...
ومن بين أغذية وأسقية القلب هو الحب وهو ضروري جداً وقد أفردت موضوعاً كاملاً في ذلك
كذلك غذاء التوكل والاعتقاد الصحيح ..
ولا تنسى أن القلب (الحقيقي) مشبوك بالعقل الباطن بشكل مخيف...
ومرض القلب من أخطر الأمراض على الإنسان فهو مهلك في الدنيا والآخرة ...
ولاتتم سلامته إلا بشرائع الإسلام على اختلاف أطيافها وأشكالها...
ومن يترك شيئاً من أساسيات الإسلام كمن يترك الماء ويتعاطى الغذاء ...أو كمن يقطع أوصال جسده ويترك الرأس لوحده أو بعض الجسد لوحده...
ولا تنسى أن القلب نواة في النفس وبقتل تلك النواة أو افسادها تفسد النفس وما تلبث أن تهلك ولو بعد حين...
بالضبط كالذي يقلق مرة فلا نجد أثر ذلك ويقلق ثم يقلق مئات المرات حتى يكتئب ويصاب بمرض نفسي وعقلي فنجد أنها بدأت الأعراض الجسدية بعد ذلك حتى يهلك الجسد..
انتبه : الامر أخطر مما تتصور!!
القلب عضو ملكي وعظيم في الإنسان يجب حمايته وتغذيته...بالايمان والعمل الصالح..
كما أن الروح كذلك يصلها عبق ذلك الإيمان والعمل الصالح...
ومن بين غذاء القلب هو : الإخلاص
لله عز وجل ونفي جميع الشركاء في عبادته ودعاءه...
والرياء مرض خطير على القلب...
اعبد الله في السر والعلن...اد الزكاة كما تقيم الصلاة...تصدق بالسر كما تتصدق بالجهر
عليك بالخلق الرفيع والحسن في الغيب والشهادة..لا تؤذي أحد حتى ولو لم يعلم...لا تقصر تجاه الإنسان حتى ولو كنت خلف الاف الاستار...
كل ذلك من الإخلاص : أن تعبد الله وحده بالتوحيد والإيمان والعمل الصالح وتتقيه وتخشاه وتذرف بدموعك في الخلوة حبا له ورغبة في ما عنده... دون أن تشرك بالله أي شيء ...
ومن الجدير بالذكر أن القلب والروح لن تصفو ولن تستقبل ولن تتزكى إلا بالدين الذي يريده الله والذي ليس محرف ...وهو آخر قرار عن الله (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)
ومن غذاء القلب والروح والنفس هو تلاوة القرآن والصلاة وقد أفردت موضوعاً في ذلك...
فوائد وأسرار تنوء بحملها الكتب :
الإنسان يتكون من خمسة أركان رئيسيّة :
1-الروح: وهي ارقى شيء في المخلوقات وهي من روح الله عز وجل وكل المعجزات والخوارق تدعمها الروح ...ولها أهمية عظيمة وقد تكلمت عنها في موضوع ((قوانين العقل الباطن))
الجدير بالذكر أن الروح بالنسبة للجسد (كما أحسبها) كالسماوات بالنسبة للارض!!
أو : الجسد يعتبر قشرة كقشرة البيضة الكبيرة جداً..
فجدير بنا لهذه الأسباب وغيرها أن نعتني با لروح كثيييييييييراً ....
(ارجع الى الرابط)
http://www.bafree.net/forum/viewtopic.php?t=35420
2- ركن الجسد :
وهذا هو الجسم الذي نراه ونلمسه ...وهو أيضاً يحتاج إلى عنايات وإصلاحات ومرعاة...
وهي تقع بين الروح والجسد وكأنها طبقة توافق بينهما...
ومنها الجسم الأثيري الذي هو مطابق للجسد تماماً في مكوناته غير أن الجسم الأثيري مصنوع من أشياء غير مواد الأرض التي كونت الجسم الأرضي(الجسد)
وهذا الركن مهم جداً وربما أن المنتدى هذا كله من أجله!!!
وإدارة النفس بعلم ولباقة ومعرفه مهم جداً...
حيث أن معظم الأمراض الجسدية لا تكون حتى تجرح جزاء من النفس ثم تعبر إلى هذا الجسد المسكين، وقد اكتشفوا أن نسبة كبيرة في المية قد تكون 80 % ( حسب ما اذكر) من الأمراض الجسدية تكون أسبابها أمراض نفسية مقابله!!
لذلك حصّن روحك ونفسك ويسلم جسدك....
وانت تعرف من خلال ثقافاتك النفسية كيف تتعامل مع نفسك...
4
السبت، 2 فبراير 2019
بصراحة كبمة عنوسة ثقيلة شوية مادام البنت وصلت سن معينولم يسبق أن تقدم لها أحد أو خطبها نقول عنها أجل والشاب كذلك عانس !! لا أولا كل شيء مرده إلا الله أما بالنسبة لما قالته الأخوات فهو غير صحيحارأة تريد أن تتزوج مثل الشا اليوم قبل باكر بس هم يدارون عل وجعهم مل الشباب ولا وأحد وصل سنالثلاثين ويقول ما بدي أتزوج فهذامخالف للفطرة ولكن برأي السبب الحقيقي لعدم التفكير الجاد من قبل الشباب هو القدرة على الإنفاق فالمعيشة غالية والراتب قليل أجل شو يعمل إن كان الراتب يدوب يكفي ناهيك عن العاطل عن العمل ولا يجده وهذا يرجع لمشكلة وهي عمل المرأة مكانه وهذا بدورة إنقلب ضدها فالوظيفة التي يجب أن تكون للشاب حصلت عليها الفتاه ولا أحد يقول إنو كفائتها أعلى من الشاب بالعكس المرأة تفكيرها يظل محدود إلا ما ندر وبالتالي الشاب لا يستطيع أن ينفق فكيف إذن بالزواج ولكن شيء أهون من شيء فيقول يا ولد إنسى يخاف من لسان امرأة وخاصة المتعلمة كما تسمي نفسها ما كل من حصل على شهادة متعلم كلام والكلام ببلاش والأهل لهم دور أيظا ولا ما دام كان الشب ذا خلق ودين يجب أن يزوج البنت ماذا ينتظر ما دام البنت موافقة خلص إنت إللي عليك سويتو والحياة لازم تمشي ما يجوز تضع معوقات جوز البنت مادامها راضية … هذا من ناحية والناحية الأخرى هي بسبب الحكام ولا لمذا الأجور متدنية والمعيشة مرتفعة وتطلب بأن الشاب يتزوج وراتبه لا يكاد يكفيه هو فكيف بالزواج فيجب رفع الأجور وجلوس المرأة في بيتها ذلك أزكى لهم وإللي تحب تعمل تعمل إن كان لها حاجة بالمال أما للتسلية وإثبات الذات راح تموت وهي غير متزوجة لإنها ببساطة ما هي مجبورة للعمل فالرجل هو المسئول عن الإنفاق من مطعم ومسكن وملبس أما إن كانت تريد أن تعمل لأجل التحدي أقصد تحدي الرجل إنها متعلمة مثلها مثلوا وتعمل مثلها مثلوا فشأنها ولأكن إنتي المسئولة والخسرانه بالنهاية لأن الشاب ما دام أمن حالوا بوظيفة جيدة راح يأخد أي بنت يريدها وأجمل وأحسن منك وخلي شهادك تنفعك والحديث يطول في هذا الموضوع ولاكن حبيت أعمل مداخلة لأني شاب وأقول ما في النفس وأعلم بما يحصل والذي يقع على الفتاه أيظا يقع على الشاب وما في أحد يرفض العفة والسترة إلا قليل عقل وهذه فطرة موجودة عند الإنسان ولابد من إشباعها وأسأل الله أن يحفظ نساءنا وشبابنا ونساء وشباب المسلمين أجمعين وأن يجملهم بثوب العفة ويبعدهم عن الحرام فتقوا الله يا عباد الله ولا تنسوا حديث الرسول حتى وهو على فراش الموت أوصيكم بالنساء خير أوصيكم بالنساء خيرا فلكل أب أتقي الله ولا تظلم إبنتك بسبب الطمع أو الحرص على مال الدنيا اهم شيء أن يكون الشاب الذي يتقدم لإبنتك على خلق ودين فهي أغلى من أغلى الكنوز . وأتعجب والله تحرص على المال ولا تحرص على عرضك فالرجل الصالح في هذا الزمن كنز لك وتأمنه على عرضك فكيف بالمال فأهم شي الدين والأخلاق … والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
>>>> said
Unser Name der SHG (Selbsthilfegruppe) "Lebig" bezieht sich auf das wieder Lebendigsein.
Aus der altdeutschen Sprache stammend wurde "LEBIG" in der bayerischen Mundart genutzt.