الخميس، 27 ديسمبر 2018



أريد الطلاق





عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدي شي أخبرها به ، جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما ، شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...

'' أريد الطلاق ''.. خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، لم تبد زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني : ''لماذا '' ؟!

نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي : '' أنت لست برجل ''...

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث ، كانت تنحب بالبكاء ، أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة ، أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ... فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن   إنهّآجيين ...

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب ، إحساسي بها لم يكن يتعدّى الشفقة عليها ...

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها، وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30? من أسهم الشركة التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها ، فالمرأة التي قضت  10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها ، ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لــ ''جيين''، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد ، الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله...

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي ...

في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبّةً تكتب شيئاً ، لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم ، وسرعان ما استغرقت بالنوم ، فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''، فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ... في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.

في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ، لم تكن تريد أي شيء مني سوى مهلة شهر فقط ... لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ، سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة ، وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة ...

لاقى طلبها قبولاً لدي ، لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشيء آخر لها ، طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا ، ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل !!!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب ...

لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء : بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ، ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة ...

لم نكن أنا وزوجتي على إتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك ، تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً: ''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم ، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة ، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها ، أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت : لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن ، أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يتملكني ، إحساس كرهته ، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر، وضعت رأسها على صدري ، استطعت أن اشتم عبقها ، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابّة ، على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة ، غزا بعض اللون الرمادي شعرها ، وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه ، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها ...

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها ...

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينموآ مرة أخرى ، لم أخبر ''جيين'' عن ذلك ، وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها ، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها ...

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس ، لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة: ''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت ، وهذا هو سبب سهولة حملي لهآ ...

فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لا شعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان ، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال : '' أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة '' ، بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية، طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة ، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة ، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية ، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً...

في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطوآ خطوة واحدة ، ولدنا قد ذهب إلى المدرسة ، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة ...

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه، صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً : ''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''...
نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني : هل أنت محموم   رفعت يدها عن جبيني وقلت لها : ''أنا حقاً آسف جيين ... لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي، قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا ، وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ، الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا ''.

أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية ، وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة ، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً ، توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق ، واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي ، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة ، فابتسمت وكتبت : ''سوف استمر أحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.

في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلوآ وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي ، لكن .. وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها ، لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ، وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' ولم ألاحظ ذلك ،

لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً ، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي ، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق ، على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا ،


لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة ،



المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم ، هي أهم شي في علاقاتكم ، هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة ،،،،



فأوجدوا الوقت لشركاء حياتكم ، واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية ...

ملاحظة: نشرت هذه القصة لكم اليوم التي وردتني عبر ''إيميلي'' إيماناً بالنصيحة التي وجهها كاتبها لي ، وهي :

بأننا إن لم نرسلها لأحد لن يحدث شيء ما ،

لكن إذا نشرناها أو أعدنا إرسالها فربما .. أقول ''ربما '' قد نكون سبباً في إنقاذ زواج ما ، أو منع '' هدم '' عائلة وإبدال سعادتها بالحزن ....











كُنْ مُتفائلاً وإبْعَثْ البِشْر والسَّعادة والسَّرور فيمَنْ حَوْلَك





لماذا هذا التعلق بالرجل ؟؟ وهل حب الفتاة هنا حب حقيقي أم أنه غير ذلك ؟؟

الذي اعتقده أن السبب في هذا التعلق الغريب هو عدم وجود البديل المباح سواء كان هذا البديل أما أو ابا أو أختا أو أخا أو غير ذلك .. وانه من الغريب جدا – وقد ذكرت هذا سابقا – أن كثيرا من البنات لا يسمعن كلمات الحب والغزل عن طريق حلال ولا تسمعه الا عن طريق الحرام !! فعندما تسمع كلمة : " أنا أحبك " لأول مرة يكاد قلبها يطير فرحا بها .. و كذلك عندما يقال لها : " أنت جميلة " أو " اشتقت لك كثيرا " أو غير هذا من الكلمات التي ينبغي أن تسمعها البنت من ابويها واخوتها ... ولكن الذي يحصل أنها لا تسمع منها شيئا حتى تسمعها من الغريب ! ولو كانت تسمع مثل هذه الكلمات بالحلال لأصبح احتمال انجرافها وراء من يسمعها اياها بالحرام أقل .




فوائد الاسترخاء الذهني:

1. خفض حدة دقات القلب.
2. التقليل من كمية العرق.
3. تنظيم ذبذبات المخ.
4. تقليل تأثير الأصوات العالية على الإنسان.
5. يحسن الذاكرة.
6.يحسن أداء العمل والتحصيل الدراسي.
7. يقلل حدة الاكتئاب.
8. ترفع مفهوم الذات .
9. يقلل الصداع النصفي والتوتري.
10. تحسن طبيعة النوم .

35. التنفيس الانفعالي: Catharsis

هو أسلوب هام في عملية الإرشاد ويقصد به تنفيس وتفريغ المسترشد عن المواد المشحونة انفعالياً حتى يتمكن من التعامل مع الناس ويشق طريقه في الحياة.

ويقوم هذا الأسلوب على تعليم الطالب أن يعبر عن المشاعر التي يحس بها وبصورة تلقائية وبكل حرية وأن يعبر أيضاً عن صراعاته وإحباطاته وحاجاته ومشكلاته ومخاوفه بطريقة كلامية ويشجعه المرشد على تذكر التجارب الصادمة التي تعرض لها وبيان أحداثها بدقة وتفصيل والبوح عن العواطف الحالية والأهداف المستقبلية لكي يتمكن من إدراكها والوعي بها.

ويقوم المرشد بتسهيل معرفة الطالب لأجزاء النفس الداخلية ليدركها بوضوح والوعي بما سيفعله وكيفية فعله، ليصبح في وضع يمكنه من اختيار السلوك المناسب والمقبول.

كما يقوم المرشد بشرح وتفسير وتوضيح الحالات الانفعالية مما يتيح الفرصة أمام المسترشد لكي يرى بنفسه ما بداخله من انفعالات، كما لا بد من توثيق العلاقة الإرشادية بين المرشد والمسترشد في جو نفسي صحي ومناسب خالي من الرقابة وقد يستعين المرشد بوسائل مساعدة في عملية التنفيس الانفعالي.

ومما يعرقل عملية التنفيس الانفعالي الانفعالات المؤلمة التي يشعر بها المسترشد كالشعور بالخزي والعار أو الشعور بالذنب مما يضطره إلى اللجوء إلى حيل الدفاع النفسي لمواجهة هذه الانفعالات المؤلمة مثل الإنكار والإلغاء وغيرها.

كما أن للتنفيس الانفعالي فوائد عديدة تتمثل في تخفيف ضغوط الكبت لدى المسترشد والتخلص من التوتر الانفعالي ومن ثم اختفاء أعراض العصاب كما يفيد في التخلص من الحمولة النفسية والشحنة الانفعالية الزائدة عن طاقة التحمل.

36. أسلوب الواقعية:Realism

تقوم على استخدام المرشد النقاش المنطقي مع المسترشد، بأن يسأله أسئلة كثيرة تهدف إلى الوصول به إلى وعي أكبر عن سلوكه ثم يوجهه إلى تقويم سلوكه والحكم عليه، هل هو على صواب أم على خطأ؟ ، ويركز المرشد بعد ذلك على وضع خطة واقعية عملية مكتوبة على شكل عقد يراعي قدراته، على أن يلتزم المسترشد بتنفيذها وإذا لم يستطع يقوم المرشد بمساعدته على تلافي ما يمنعه من تنفيذ ذلك أو توجيهه لوضع خطة أسهل من سابقتها حتى يمكنه تنفيذها والالتزام بها.

والهدف الرئيسي من هذا الأسلوب هو مساعدة المسترشد على الإحساس بالمسؤولية الشخصية تجاه مشكلته، والتخطيط لسلوك أكثر مسؤولية، والعيش مع الواقع الاجتماعي السليم الذي يتوافق مع المنهج الإسلامي الصحيح، ويمكن استخدام هذا الأسلوب في برامج الإرشاد الوقائي ومشاكل القلق والخجل وسوء التكيف بالإضافة إلى استخدامه في مجال المؤسسات الإصلاحية.

37. مهارات التعايش: Coping Skills

The daily language of the American citizen. The US occupation forces in Iraq have explained the tactical interests of the leaders of the American killings, terror and terrorism in Iraq, or what they call "security" for media correspondents with whom they are associated, as well as famous news centers for circulation by millions of people, either by listening or watching. The aim of the mass media killings and everyday life of Americans has been consolidated through "news reports", especially those in which American citizens see American soldiers writing wives and granaries on tanks and armored vehicles destroying the homes of Iraqi families and turning the town of Calvuluja into ruins.

Apart from the exceptions, the media associated with the American administration are following several methods, in order to "calm" the magnificence of the "conscience" of American soldiers and citizens. One of these methods is to "mix roles" so that the crimes committed by the occupation forces are ascribed to the victims as follows: American soldiers are not responsible for the destruction of the city, but Iraqi families did so to "protect the terrorists" and thus " !!!.
اللغة اليومية للمواطن الأمريكي. وقد تولت قوات الإحتلال الأمريكية في العراق بشرح الإهتمامات التكتيكية التي تهم قادة عمليات القتل والرعب والإرهاب الأمريكي في العراق أو ما يسمونه «إحلال الأمن» للمراسلين الإعلاميين المنساقين معها والمرتبطين بها وكذلك مراكز الأخبار المشهورة لكي يتداولها ملايين الأشخاص سواء بالإستماع إليها أو بمشاهدتها. ولقد تم توحيد الهدف بين وكالات القتل الإعلامي الجماعي والحياة العامة اليومية للأمريكيين من خلال «التقارير الإخبارية» وخصوصاً تلك التي يشاهد فيها المواطن الأمريكي الجنود الأمريكان يكتبون أسماء الزوجات والحبيبات على الدبابات والمدرعات التي تدمر مساكن العائلات العراقية وتحول مدينة كالفلوجة إلى أطلال.

وبعيداً عن الإستثناءات، فإن وسائل الإعلام المرتبطة بالإدارة الأمريكية تتبع عدة أساليب، من أجل «تهدئة» روعة «ضمير» الجنود والمواطنين الأمريكيين. ويتمثل أحد هذه الأساليب في «خلط الأدوار» بحيث تُعزى الجرائم التي ترتكبتها قوات الإحتلال إلى الضحايا وعلى النحو التالي: الجنود الأمريكيون ليسوا هم المسؤولون عن تدمير المدينة، ولكن العائلات العراقية هي التي فعلت ذلك لقيامها «بحماية الإرهابيين» وبذلك «جلبوا لأنفسهم عمليات القصف»!!!.

The main objective is to strengthen the internal media support for the mass killings taking place in Iraq by the US military and the Iraqi security forces associated with them, where the media fabricated a network of lies to ensure the legitimacy of terrorist and criminal routes so that US military forces can follow the destruction of cities Iraq under immunity against its accountability for that.

إن الهدف الأساسي من ذلك هو تعزيز الدعم الإعلامي الداخلي لعمليات القتل الجماعي التي تتم في العراق على أيدي الجيش الأمريكي والقوات الأمنية العراقية المرتبطة بها، حيث تختلق وسائل الإعلام شبكة من الأكاذيب لتأمين بريق مشروعية الطرق الإرهابية والإجرامية حتى تتمكن قوات الجيش الأمريكي من متابعة عملية تدمير المدن العراقية في ظل حصانة ضد محاسبتها على ذلك.

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...