الثلاثاء، 12 مايو 2015

مصر والجزائر ايد واحدة

قصة 8 ضباط مصريين أسرتهم المخابرات الفرنسية وحررتهم فرقة كوماندوز مصرية
...........................................................................................
في سجن فرنسي بقلب الجزائر عام 1957، جلس اليوزباشي خالد رضوان، قبطان السفينة «آتوس 2»، ينفض الغبار عن أرضية زنزانته، يرسم أشكالًا ويمسحها، يمضي الوقت بطيئًا بل يشعر أنه لا يمضي أبدًا، كما لو أن الزمن قد توقف منذ دخل إلى هذا العالم المظلم.
تتزاحم الأفكار والذكريات في رأس النقيب الشاب، كيف يشعر أهله الآن؟ هل سيقدر له أن يراهم مجددًا؟ وماذا عن خطيبته، تلك الفتاة التي حلم بالزواج منها والعيش معها حتى لحظات حياته الأخيرة.. لحظات حياته الأخيرة.. هل هي أقرب مما كان يتصور؟
خمسة أشهر مضت على وصوله إلى هذا المكان المقيت، عبارات الحراس الفرنسيين تخترق أذنه كالرصاص، تذكره بفشل مهمته في إيصال الأسلحة إلى المقاومة الجزائرية لمقاومة المحتل، كانت المهمة معدة جيدًا، يستعيد تلك اللحظات الأولى حين جاءه الاستدعاء يوم الجمعة، حين حضر إليه أحد ضباط القيادة، على غير العادة، ليطلب منه التوجه إلى القيادة البحرية في رأس التين على وجه السرعة.
وعلى عكس العادة، توجه بملابس مدنية، كما طلب منه، إلى القاعدة البحرية بصحبة قائدة المباشر، المقدم أحمد فتحي، وأمام مبنى قائد السلاح البحري، اللواء سليمان عزت. يتذكر لحظة دخوله إلى المكتب، وسط نظرات وجوه لم يراها من قبل: «هذا هو الضابط الذي أرشحه للمهمة»، وجه المقدم «فتحي» كلماته للواء سليمان عزت، ليبدأ الأخير حديثه مع «خالد»: «يا خالد ملفك يرشحك لمهمة ليست بالسهلة وهي مليئة بالأخطار والمجازفة، وأنا أعتقد أنك كفء لها بعد حديث قائدك المباشر أحمد فتحي عنك، فأنت مرشح لقيادة اليخت أتوس إلى الشاطئ الغربي للجزائر في مهمة سرية لا يجب أن يعلم عنها أحد شيئًا، مهما كانت درجة قرابتك به، وكل ما نستطيع قوله أنك ذاهب في بعثة دراسية إلى روسيا، أما تفاصيل الرحلة فستعرفها من مندوب المخابرات العامة».
خرج خالد من المكتب بعد بضع ساعات ورأسه تردد كلمات هذا الرجل الممتلئ، الذي اكتشف أنه لم يكن سوى حمدي الديب، أحد أهم ضباط ثورة يوليو والمسؤول عن مكتب دعم ثوار الجزائر: «نحن هنا كثورة من مبادئها العربية والإسلامية مساعدة إخوة العروبة والدين واللغة (الشعب الجزائري) حتى ينال استقلاله وحريته كاملة وهنا فإننا نقدم الدعم المادي والسلاح إلى الثوار.. المسؤولية الملقاة عليك أن تحمل شحنة من السلاح وبعض المتطوعين الجزائريين المدربين في مصر إلى الساحل الجزائري»، هكذا قال له «الديب».
وطبقًا لصحيفة الشروق الجزائرية، كانت المهمة تبدأ بتحرك السفينة من حيث ترسو برصيف السلاح التشيكي إلى الرصيف الشرقي، حيث ستقف على أنها سفينة شحن بضائع عادية، حتى تصل شحنة الأسلحة في عربات القطار ويرافقها حمدي الديب وعدد من ضباط المخابرات العامة، وكذلك فريق المتطوعين الجزائريين والذي كان يتكون من 8 أفراد، ليتم تحميل الشحنة على السفينة بعد إخلاء الميناء من المدنيين.
وكان على متن السفينة، التي كانت لا تزال تحمل الجنسية البريطانية منذ شرائها، ورفع عليها علم بريطانيا للتمويه خلال المهمة، بحار روماني، فوجئ بطبيعة المهمة إلا أنه رضخ في النهاية بعد وعده بكثير من المال عند تنفيذها، بالإضافة إلى اليوزباشي خالد ومساعديه السبعة والثمان جزائريين، ليكن مجموع رجال المهمة 17 رجلًا.
ورغم مواجهة السفينة لبعض المتاعب في الطريق، أبرزها حدوث عطل في غرفة الماكينات، ما اضطرها للجوء إلى جزيرة صقلية الإيطالية لإصلاحه، ومكوثها هناك ليومين، لم يخرج أحد من السفينة إلا البحار الروماني، الذي اعتاد العودة مخمورًا، إلا أنها أكملت الطريق إلى الساحل الجزائري على أن تصل إلى مرادها في 14 من أكتوبر، على أن يستقبلهم هناك رجال من المقاومة الجزائرية، ومع اقترابهم من الشاطئ بدأت إشارات رجال المقاومة في الظهور، لتعم السعادة رجال السفينة وينزل الفريق الجزائري للاستكشاف، إلا أن تلك السعادة سرعان ما تغيرت إلى ذهول بعد اقترابهم أكثر، حيث وجدت السفينة نفسها محاصرة من قبل لنشات البحرية الفرنسية.
وما أن وجد القبطان نفسه وزملاءه في هذا الموقف، حتى سارع بإنزال الطاقم المصري كله إلى القارب المطاطي، بينما أشعل هو النيران في شحنة السلاح كي لا تقع في يد الفرنسيين، قبل أن يحصل زملاءه، وفي الوقت نفسه استطاعت المجموعة الجزائرية الإفلات من الكمين الفرنسي إلى الجبال بمساعدة رجال المقاومة.
وقع المصريون والبحار الروماني في يد الفرنسيين، وها هو اليوزباشي خالد يقبع في هذا السجن يحاول حل اللغز.. كيف انكشفت الخطة؟.
ما لم يعرفه القبطان وهو يقبع في زنزانته هو أن في ليلة من الليالي التي قضوها بصقلية، وبينما كان البحار الروماني مخمورًا، كشف سر الخطة لرجل من رجال المخابرات الفرنسية التي سرعان ما أعدت هذا الكمين للمصريين. أما في القاهرة، فقد وقع الخبر على الجميع وقع الصدمة، لكن الرد كان بعملية تهريب أخرى سريعة، وفي ذات التوقيت ولمدة 5 أشهر، راقبت المخابرات المصرية بمساعدة المقاومة الجزائرية السجن الذي وضع فيه المصريون، وتم وضع خطة لتحرير الأسرى ينفذها رجال الكوماندوز المصريين.
تعالى صوت الرصاص أمام السجن، ليوقظ خالد من أفكاره، معلنًا وصول الكوماندوز المصريين، الذين كانوا قد تسللوا إلى الجزائر في ملابس مدنية من ليبيا، ومعهم رجال المقاومة الجزائرية، واشتبك المصريون والجزائريون مع حراس السجن الفرنسيين ونجحوا في اقتحام السجن وتحرير المعتقلين، وبينما انسحب اليوزباشي خالد ورجاله مع رجال الكوماندوز المصرية والمقاومة الجزائرية، سقط شهيدًا من الجزائريين، بينما استطاعت القوات المصرية أن تعود كلها إلى ليبيا آمنة، لتساعدهم القوى الشعبية الليبية والسفارة المصرية ببنغازي في العودة إلى مصر، ويكون انتصارًا مصريًا على الفرنسيين

الاثنين، 11 مايو 2015

===================================================================================== ============= Ein Bauleiter ging zur Baustelle und sah drei Arbeiter, die die Steine brach, bat er zunächst: Was tun Sie?
Er sagte: brechen die Steine als Schlüssel Anfrage
Dann wird die zweite die gleiche Frage gestellt, und er sagte: Ich schneide Steinen schöne und harmonische Formen.
Dann fragte er die dritte, sagte er: Glaubst du nicht selbst sehen, ich bauen ein Hochhaus.
Obwohl die drei waren die gleiche Arbeit, aber dass er sich zum ersten Mal sah und zweiten warden Mbdawaii Sein Ehrgeiz und Führung.
Moral:
Unsere AGB machen unser Leben ... und unsere Sicht auf uns selbst bestimmen unsere Zukunft.
Fh Ihr Leben Gott - nicht der glücklichste erstellen?============================ذهب أحد مديري الإنشاءات إلى موقع بناء ، وشاهد ثلاثة عمال يقومون بتكسير الحجارة، فسأل الأول : ماذا تفعل؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال :أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة .
ثم سأل الثالث فقال :ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب .
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه مأمور والثاني مبدعوالثالث صاحب طموح وريادة .
العبرة من القصة :
عباراتنا تصنع حياتنا ... ونظرتنا لأنفسنا تحدد مستقبلنا.
فعش حياتك لله - تكن أسعد خلق ?
Undm installiert Maadi Metro sehen, wie Menschen ein jeder in seine innere Welt jede und jeder verhärmt wie er von kleinen und großen Problemen, wenn sie in Trauer tot in dem Sie zum Lachen und Lächeln sind Wo der Geist des Optimismus und wir kamen sechs große Alters Leute betteln um Geld ist das, was für uns gelassen Herrscher gestürzt Mubarak von lam wir sehen jeden Tag --------------------------------- wählte jeder Charakter und versuchen, wie alle Tabaaha Akhlaqatha versuchen und Ahmed entdecken werden, die weichsten Gott Sie von Ja und die anderen Dinge Naakecony in diesem Thema Taalyla auf diese Weise einige vielleicht berechnet mad nicht versuchen, warum nicht wie ich Ahmed, warum, um wie sein oder glücklich nicht, die persönliche, die vom Allmächtigen vertreten lassen wollen, denken laut und nicht, flüsterte Herzen und flüsterte Phantasien werden Sie die Dinge in der Höhepunkt des Erfolgs entdecken ------------------------------- versuchen jede und jeder von uns, den Weg des Lebens gesehen jeder von Veränderung Verhalten möglich zu geben, unsere Lebensweise und Änderung der Behandlung, andere die Möglichkeit, dass wir die Art zu ändern oder mit anderen Worten, ich nenne Herr, warum kann nicht sein Ahmad Rashad oder Foul in Form und warum nicht versuchen, die anderen lernen können, oder jemand anderes zu sein --------- ----------------------------- was aus Veränderungen in der Führung der ägyptischen Institutionen in vielen Bereichen fehlte politische Vision hat wie die alten pro Führer ersetzt Führung des ehemaligen Regimes, die die Karriere Anordnung, als ob die Revolution fand nicht statt, die im Ausschluss von weiten Bereichen der Zwischen Generationen und Jugendliche aus Entscheidungszentren führte gefolgt.
Es ist wichtig, um die Werte des Islam zu respektieren: Respekt für Nicht-Muslime. Islamische Scharia ist nicht auf eine positive Muslim Respekt für einen Muslim begrenzt, aber es erforderte den Respekt vor der muslimischen zu einer nicht-muslimischen, in verschiedenen Formen, einschließlich:
A Achtung der Menschenwürde, und Bilder, so dass der Prophet r wurde befohlen, durchzuführen, da eine Beerdigung in einem Interview mit Amer bin Rabia t, wo der Prophet r erzählte, sagte er: "Wenn Sie einen Begräbnis Vqoumoua sogar Tkhalafkm sehen", und übergibt das Begräbnis Tag, er stand auf, wurde zu ihm gesagt: Es Funeral Jude, sagte er: Ist das nicht der Atem? .
Hat auf diesem Ansatz Gefährten des Propheten Muhammad, Frieden und Segen und Gott segne sie ging und berücksichtigte die Kalifen Muslime Würde der Nicht-Muslime, auch wenn der Sohn des Amr ibn al-Aas t während Amr war Herrscher Ägyptens schlug eine koptische Peitsche, sagt er, ich bin Alockraman, was war der koptischen zog aber den Gläubigen Omar Ibn Khattab t in der Stadt klagte ihm, nahm er sein Leben t machen es richtig und trifft Alockraman Sohn. Und das ist etwas, das Datum verdient, als diese Geschichte zeigt, dass die Menschen ihre Würde und ihre Menschlichkeit unter dem Islam fühlte, so dass der Schlag Altmha jemand Unrecht verurteilen entweder, und Astqubhaa wurde Tausende solcher Vorfall, und ist der größte von ihnen in der Zeit der Römer und andere, nicht rühren Einer der Kopf aber Sinn für Recht und Würde der Person und innerhalb der Grenzen des islamischen Staates, um die Unterdrückten Reit Not zu machen, und verursacht die Folgen der langen Reise aus Ägypten in die Stadt des Propheten und zuversichtlich, dass das Recht nicht verschwendet werden, und dass Sie _kath taubes Ohr zu finden.
Welche größere Moral einige Männer Vhaka auch verurteilt verurteilt
Selbst wenn Ihr Treffen mit ihm viele gibt es spezielle Dinge, die nicht verdient Ihr darüber reden in Ihrem eigenen Leben, und auch in ihre eigenen Angelegenheiten zu stellen, und dass er versuchte, sprechen über Sie versucht, im Gespräch über, wohin sie gehen weg, auch wenn es für die Post.
Ein Weg, um das Selbstwertgefühl zu erreichen, ist, dass eine Person zu hören mehr als sprechen, desto mehr viel gepriesenen in die falschen Chancen erhöht, was zu einer Destabilisierung der Selbstachtung und Respekt für andere zu ihm.

http: //alswasy300.blogspot.com/2009/12/blog-post_20.html ... ..
Ein Mann sagte zu seiner Schwester: ein Mann sagte zu seiner Schwester:
Ich drehte mich um eine visuelle für die Heiligen, bis die Menschen wegschauen ihren Augen Sie ..
Manchmal begegnet Menschen in unserem Leben haben wir unsere Gefühle, haben attraktive Persönlichkeiten betreffen diejenigen, die in Kontakt kommen, und wir alle wünschen, solche Zeichen http besitzen: //alswasy300.blogspot.com/2009/12/blog-post_20.html ...
Bild Ahmedaly Aly.
فتاة ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﻌﺮﺍﺋﺲ
ﻭﻫﻲ عانس !!
ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪى ﺍلأﻟﻢ ؟
ﺭﺟﻞ ﻳﻌﻤﻞ ﻋﺎﻣﻞ ﻧظافة في ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻴﻊ
ﺍﻟﺤﻠﻮى ﻭﻳﻈﻦ أﻃﻔﺎﻟﻪ أﻧﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻓﻴﻄﻠﺒﻮﻥ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭﺭﺍﺗﺒﻪ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ !!
ﻋﺮﻓﺘﻢ ما ﻣﺪى ﺍلأﻟﻢ ؟
رجل يعمل سائق حافلة ليوصل الأطفال إلى المدارس وهو عقيم يحلم بطفل !!
عرفتم ما مدى الألم ؟
ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ أﻣﻬﻢ ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺵ
ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺛﻤﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ !!
ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪﻯ الأﻟﻢ؟
ﺇﺫاً ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻛﻴﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﺍلأﻟﻢ !!
فالحمد ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ نعمه الكثيرة
ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﺟﺴﺪ ﺑﻼ ﺭﻭﺡ
فابتسامة الفم لا تعني إبتسامة [ القلب ]
والحياه ما هي إلا قصة قصيرة !!
( من تراب . على تراب . إلى تراب )
( ثم حساب . فثواب . أو عقاب )
==============================ذهب أحد مديري الإنشاءات إلى موقع بناء ، وشاهد ثلاثة عمال يقومون بتكسير الحجارة، فسأل الأول : ماذا تفعل؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال :أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة .
ثم سأل الثالث فقال :ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب .
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه مأمور والثاني مبدعوالثالث صاحب طموح وريادة .
العبرة من القصة :
عباراتنا تصنع حياتنا ... ونظرتنا لأنفسنا تحدد مستقبلنا.
فعش حياتك لله - تكن أسعد خلق ﷲ

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...