الأحد، 3 مارس 2013

نرجوا الرد للاهمية


انا المصرى  ·  إحصائيات  ›  الجمهور

مايو 2008 – مارس 2013

مرات مشاهدة الصفحة بحسب البلاد

رسم بياني يوضح البلدان الأكثر شيوعًا بين مشاهدي المدونة
الإدخالمرات مشاهدة الصفحة
الولايات المتحدة
7897
مصر
3463
المملكة العربية السعودية
1720
المغرب
450
روسيا
298
الجزائر
291
الإمارات العربية المتحدة
236
ألمانيا
212
الأردن
160
العراق
107

مرات مشاهدة الصفحة بحسب المتصفحات

الإدخالمرات مشاهدة الصفحة
Chrome
10171 (57%)
Internet Explorer
4764 (26%)
Firefox
2114 (11%)
Safari
253 (1%)
Opera
248 (1%)
Mobile
ملاحظة هامة اكثر ناس يشاهدون المدونة الامريكان وهذا ما يجعلنى مندهش من ذالك الاهتمام  هل هناك الامريكان الذين يتكلمون بالغة العربية او الامريكان الذين يهتمون بالواقع المصرى او من يهتمون بجمع الداتة المصرية من قبل الحكومة  الامريكية ممكن يكون ذالك واحب اقول ان المدونة شعبية فى المقام الاول واجتماعية وحتى الان لا اعرف السبب فى هذا الاهتمام من قبل الامريكان بالاهتمام 
بمشاهدة المدونة هل يتفضل اى واحد امريكانى بالرد على هذة الملاحظة  ولة الف شكر 
Important note more people watching Blog Americans and this is what makes me surprised Malk attention Are thereAmericans who speak in Arabic or Americans who care aboutthe reality of Egypt or interested in collecting his parentsEgyptian by U.S. intelligence as possible be Malk and I love to say that Blog popular in the first place, social and evennow Ido not know why this interest by the Americans worthwhile
Blog watching you kindly Any one Amrikany respond to this observation howl Thanked



انا المصرى  ·  إحصائيات  ›  الجمهور

مايو 2008 – مارس 2013

مرات مشاهدة الصفحة بحسب البلاد

الإدخالمرات مشاهدة الصفحة
الولايات المتحدة
7897
مصر
3463
المملكة العربية السعودية
1720
المغرب
450
روسيا
298
الجزائر
291
الإمارات العربية المتحدة
236
ألمانيا
212
الأردن
160
العراق
107

مرات مشاهدة الصفحة بحسب المتصفحات

الإدخالمرات مشاهدة الصفحة
Chrome
10171 (57%)
Internet Explorer
4764 (26%)
Firefox
2114 (11%)
Safari
253 (1%)
Opera
248 (1%)
Mobile

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...