دعاء يريح القلب : اللهم يا من فلقت البحر لموسى وانطقت في المهد عيسى اسألك باسمك العظيم وسلطانك القديمو أسالك اللهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت ورحمتك التي شفيت بها أيوب بعد الإبتلاء أن لاتبق لي هما ولاحزنا ولاضيقا ولاسقما إلا فرجته وإن أصبحت بحزن فأمسيني بفرح و إن نمت على ضيق فأيقظني على فرج وإن كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك وأن تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي أحبتي اللهم إنك لاتحمل نفسا فوق طاقتها فلا تحملني من كرب الحياة مالاطاقة لي فيه وباعد بيني وبين مصائب الدنيا كما باعدت بين المشرق و المغربأمـيـــن يــــارب الـعالـمـيـــنأمـيـــن يــــارب الـعالـمـيـــن

من أعظم النعم، ومن علامات توفيق الله تعالى للعبد: الحمد
احمد الله من صميم قلبك على كل طاعة أو أثر للهداية
واحمد الله على كل نعمة مهما بدت في أعين الناس صغيرة
واحمد الله على العافية مما ابتلى به كثيرا من الناس.

القابض على الجمر....في هذه الايام من يتمسك بدينه ويسير على سنه رسولنا صلى الله عليه وسلم ..كانه يسير بعكس مجرى نهر متدفق من اعلى الجبر ومنحدر بقوة فكيف بك وانت تسير عكس تيار هذا النهر ؟؟؟؟حتما سيكون من الصعوبه والجهد والاعياء ما يكون عليك وقد يحصل لك كبوة تردك وتدفعك للتراجع ..ولكن لالالالا انت مستمر ولو بعكس التيار ..حتما سيعينك الله ويمنحك الصبر....وفي مرحله ثانيه يقف لك الشيطان في الطريق بابهى صوره يوسوس لك ...( اخي صديقي انظر يمينك وشمالك كل زملائك ساروا مع التيار وها هم مرتاحون مما انت فيه من عناء ويجارون وينافقون وماذا حصل لهم ...انه الخير لاتخف ارجع وسر بمعيتهم والله غفور رحيم ))......لالالا خسئت ايها الشيطان الرجيم .....فانا من يقبض على الجمر بالدنيا وهم من سيقبضون عليه في الاخرة والاخرة ابقى ....
نعم اخوتي في الله لا تهتم لاتلتفت سر بطريقك الى الجنه فان طريقها حفت بالمكاره
والابتلاءات فلا يثنينك سهوله طريق جهنم عن هدفك في رضى الله......واشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول اللهنعم اخوتي في الله لا تهتم لاتلتفت سر بطريقك الى الجنه فان طريقها حفت بالمكارهوالابتلاءات فلا يثنينك سهوله طريق جهنم عن هدفك في رضى الله......واشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله

نعمة الإيمان
من النعيم الذي لا يدركه إلا الفطناء:
نظر المسلم إلى الكافر، وتذكر نعمة الله في الهداية إلى دين الإسلام، وأن الله عز وجل لم يقدر لك أن تكون كهذا الكافر في كفره بربه وتمرده عليه، وإلحاده في آياته، وجحود صفاته، ومحاربته لمولاه وخالقه ورازقه، وتكذيبه لرسله وكتبه، وعصيانه أوامره،

ثم تذكر أنت أنك مسلم موحد، تؤمن بالله ورسوله واليوم الآخر، وتؤدي الفرائض ولو على تقصير، فإن هذا في حد ذاته نعمة لا تقدر بثمن ولا تباع بمال، ولا تدور في الحسبان، وليس لها شبيه في الأعيان: 
{أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} .

من أسباب السعادة:
1) العمل الصالح: {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة} .
2) الزوجة الصالحة: {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين} .
3) البيت الواسع: وفي الحديث: ((اللهم وسع لي في داري)) .
4) الكسب الطيب: وفي الحديث: ((إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا)) .
5) حسن الخلق والتودد للناس: {وجعلني مباركا أين ما كنت} .
6) السلامة من الدين، ومن الإسراف في النفقة: {لم يسرفوا ولم يقتروا} . {ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط} .

إذا لم تستطع نفع إنسان فلا تضره،
وإذا لم تفرحه فلا تحزنه،
وإذا لم تقف معه فلا تشمت به،
وإذا لم تفرح بنعمته فلا تحسده،
وإذا لم تمدحه فلا تذمه،
واعلم أن لكل إنسان حق الأخوّة الإنسانية عليك،
فكن لطيفاً مع الناس جميعاً، واجعل رحمتك تفيض عليهم،
ولا تكن جاف المشاعر جامد العواطف بخيل اليد قاسي القلب فتحرم الرحمة
والراحمون يرحمهم الله تعالى !

http://www.pinterest.com/nyladade/memories-of-egypt/