And God calls us five times, five prayers a day, man does not go when one only if he knew, Human attend when God and crying Aleahy, Almighty God loves this, but so far our prayers are not true, and if a person met with other full month every day Vtqoy their relationship, and our every day we pray five times, and strengthened our knowledge of God Almighty, and God rejoices slave who asks, and anger on the left asked, sometimes God makes Abdo came upon conditions, in this case does not stay with him one but Allah, Why these extreme conditions? Even this man crying out to God altogether, If a person went to God progresses, and God responds prayed Between us and the former law of the prophets, that the law of our Prophet, peace be upon him complement and complete,
How come religion in all of our lives? How come all the people live? Only prayer is not the whole religion, religion through all of life) ، كل شىء يعرف ويتحصل عليه فى ميدانه ، فعلينا أن ننوى ونخرج فى سبيل الله تَعَالَى ، ونرتب حياتنا على هذا العمل ، ونخرج أولا أربعة أشهر ، ونرتب حتى نخرج كل سنة أربعين يوما ، أو شهرا ، أى مدة نتدرب فيها ، نحاول أن نعيش السنة ، ونعرف الدين ونحياهما ، لأن عامة الصحابة لاضى الله عنهم كانوا هكذا نصف النهار للكسب والنصف الآخر للدين ، ونصف الليل للأهل والنصف الآخر للمسجد )==================================================( كيف تأتى فى أعمالنا هذه الخمسة أشياء ؟ اليقين على الله تَعَالَى كيف يأتى فينا ؟ كيف يأتى فينا الإيمان ؟ نجتهد حتى يخرج يقين غير الله تَعَالَى من قلوبنا ، ونجعل اليقين على الله تَعَالَى ، وبهذا يقوى الإيمان بالله تَعَالَى فى الغيب ، هكذا اليقين على الغيب لا يأتى بالسهولة بل يحتاج لجهد حتى يأتى هذا اليقين ، لأن اليقين على الأشياء يأتى بغير جهد ، لأن الأشياء ترى ، فالإنسان يجتهد بالدعوة إلى عظمة الله تَعَالَى وكثرة الكلام فى الغيبيات حتى تكون بيئة الدعوة ، فيقوى الإيمان ، فبالكلام على عظمة الله تَعَالَى وكلام الإيمان يقوى الإيمان ، يكون كلام الإيمان مع الأهل وفى الزيارات ، لأننا عندما نتكلم مع النَّاس فى قدرة الله تَعَالَى وفى بطشه ، وكذلك فى رحمته وما أعد الله تَعَالَى للمؤمنين فى الجنة إذا أطاعوه فى الدنيا ، فهذه دعوة إلى الله تَعَالَى ، وبهذا يتقوى الإيمان ، وإذا تقوى الإيمان يتقوى الدعاء ، وإذا تقوى الدعاء تقضى الحاجات ، وإذا اجتهدنا على تقوية الإيمان تكون التقوى فى حياتنا ، وتتقوى علاقتنا بالله تَعَالَى ، فتأتى المعرفة .
والله تَعَالَى يدعونا خمس مرات ، خمس صلوات فى اليوم ، الإنسان لا يذهب عند واحد إلا إذا كان يعرفه ، الإنسان يحضر عند الله تَعَالَى ويتضرع إليهي ، فالله تَعَالَى يحب هذا ، لكن إلى الآن صلاتنا ليست صحيحة ، والإنسان إذا التقى مع غيره شهرا كاملا كل يوم فتقوى العلاقة بينهما ، ونحن كل يوم نصلى خمس مرات ، وما قويت معرفتنا بالله تَعَالَى ، والله تَعَالَى يفرح بالعبد الذى يسأله ، ويغضب على الذى يترك سؤاله ، أحيانا الله تَعَالَى يجعل عبده تأتى عليه الأحوال ، ففى هذه الأحوال لا يبقى معه واحد إلا الله تَعَالَى ، ولماذا هذه الأحوال الشديدة ؟ حتى يتضرع هذا الإنسان إلى الله تَعَالَى بالكلية ، فإذا توجه الإنسان إلى الله تَعَالَى يترقى ، والله تَعَالَى يستجيب دعاءه ===============================================================================================================(والفرق بيننا وبين شريعة الأنبياء السابقين، أن شريعة نبينا صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مكملة وكاملة ،
كيف يأتى الدين فى حياتنا كلها ؟ وكيف يدخل فى كل شعب الحياة؟ فالصلاة فقط ليست هى الدين كله ، فالدين طريق الحياة كلها )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق